قراءة جديدة
إزدانت المكتبة الموريتانية بكتاب جديد عن التاريخ الموريتانى في جزئين اثنين، يتناول الاول منهما تاريخ موريتانيا القديم والوسيط من العام (1250 قبل الميلاد الي العام 1645 ميلادية) اما الجزء الثاني فيتناول تاريخ دولة الامام ناصر الدين الي مقدم الاستعمار (1645و/ 1905م).
الكتاب الجديد من تأليف المؤرخ والصحفي المتميز الحسين ولد محنض (المدير الناشر ليومية الأمل الجديد).
ويصف المؤلف كتابه المطبوع في مطابع دار الفكر اللبنانية بأنه أول توثيق منهجي للتاريخ الموريتاني.
ويقول المؤلف إنه حاول من خلال كتابه الجديد ان يجمع التاريخ الموريتاني منذ ما قبل التاريخ (وهو حلقة مهملة في مصنفات كل المؤرخين الموريتانيين) في جزئين مختصرين يسهل اقتناؤهما، رغم أنهما لايهملان شاردة ولاواردة من تاريخ البلاد.
يجدر بالذكر أن الحسين ولد محنض هو حفيد المؤرخ والعلامة الموريتاني الشهير المختار ولد حامدن، الذي يعتبر ابرز مدونى تاريخ موريتانيا، وله كتبه المعروفة فى تاريخ موريتانيا.
mederdratoday@gmail.com
Tel 2240979
إزدانت المكتبة الموريتانية بكتاب جديد عن التاريخ الموريتانى في جزئين اثنين، يتناول الاول منهما تاريخ موريتانيا القديم والوسيط من العام (1250 قبل الميلاد الي العام 1645 ميلادية) اما الجزء الثاني فيتناول تاريخ دولة الامام ناصر الدين الي مقدم الاستعمار (1645و/ 1905م).
الكتاب الجديد من تأليف المؤرخ والصحفي المتميز الحسين ولد محنض (المدير الناشر ليومية الأمل الجديد).
ويصف المؤلف كتابه المطبوع في مطابع دار الفكر اللبنانية بأنه أول توثيق منهجي للتاريخ الموريتاني.
ويقول المؤلف إنه حاول من خلال كتابه الجديد ان يجمع التاريخ الموريتاني منذ ما قبل التاريخ (وهو حلقة مهملة في مصنفات كل المؤرخين الموريتانيين) في جزئين مختصرين يسهل اقتناؤهما، رغم أنهما لايهملان شاردة ولاواردة من تاريخ البلاد.
يجدر بالذكر أن الحسين ولد محنض هو حفيد المؤرخ والعلامة الموريتاني الشهير المختار ولد حامدن، الذي يعتبر ابرز مدونى تاريخ موريتانيا، وله كتبه المعروفة فى تاريخ موريتانيا.
mederdratoday@gmail.com
Tel 2240979
هناك 18 تعليقًا:
الحسين ولد محنض مثقف وكاتب ومؤرخ ولاغرو فهو حفيد العلامة المؤرخ الكبير المختار بن حامدن ولكن من يريد ان يكتب عن تاريخ صحراء الملثمين من صنهاجة عليه ان يكون شجاعا ليقول الحقيقة المرة التي لايريد احد اليوم انتكون واضحة و يبرزها التاريخ وهي ان جميع مايطلق عليه اسم الزوايا في موريتانيا من اصل صنهاجي بربري بغض النظر عن مايدعون اليوم من بكرية وقرشية وانصارية وغير ذالك من انساب مزورة
الزوايا معتزون أنهم حملوا لواء الاسلام بغض النظر عن الهوية العرقية.
والمعلق خارج الموضوع.
إسلاميا سيان من تبربر أو تعرب
Houssayn on le connait ,c est un vrai bichamrga ,un journaliste qui use les le journalisme pour des fins tribales et pour restituer la gloire perdue de son père
Mouktar ould Hamidon,,je suis persuadé que le contenu de ce livre incarnera ce concept
Tribal daymaniste
بربرت نفسي إن بربرت لمتونه** ووالدي وديمانا ومن دونه
فالحمرية في لمتونه أكدها ** عشون عدلا أما تكفيك عشرونه؟
يا اهل المذرذرة اليوم
تحل هذه الايام ذكراكم الثالثة
وها انتم تواصلون اثارة النعرات وبث التفرقة والفتن بنشر التعليقات الطائشة المتعلقة باصول القبائل والحساسيات والشائعات والتنابز بالالقاب
ومع ذلك تتحدثون عن انجازات ونجاحات !!!
Beh oui, les zewayas ne sont pas certains d'etre arabe, c'est connu.
Mais ce sont des tributs culturellement arabisées.
Moi en tant que Zawi, ne me flate pas qu'on me dise que je suis arabe.
Je suis comme ces 50 millions maghrebins qui ont été arabisés et islamisés et j'en suis très fier.
Je ne regrette pas de ne pas etre un arabe des benous Hilal ou Maqil .......
المعلق 1
ماالعيب ان يكون اصل الزوايا من صنهاجة
أنا شخصيا انتمي للزوايا واعتز بانتماءي لصنهاجة او لاصول بربرية
بعيدة ولااجدفيه اي اهانة
المعلق 2 و6
هذه كياسة أشكركم عليها.. لقد كان المفهوم القبلي موجودا حتى في صدر الاسلام ولو لا حساسيات وضغائن بين بني أمية وبني هاشم لظل الاسلام بخير الى يوم الدين.. فعلا رايات المجاهدين كانت إسلامية لكنها كانت أيضا تعلي من قيم وطباع عرق الفتح على حساب الاسلام الذي أكد أنه لا فضل لعربي على عجمي. وإنكما صادقان في أن الانتماء ليس دائما ذا بال.. لكن ما حدث في موريتانيا ليس من الاسلام في شيء: قبائل لا تحمل رايات الاسلام ولا ترقب في مؤمن الا ولا ذمة سلبت السكان هويتهم وأرضهم وضربت عليهم الجزية وهم صاغرون..
الزوايا من اصول بربرية ولد محنض يعرف عنه حك يغير مايكد يكتبه به اش الله اعلم
السلام عليكم
المعلق رقم واحد الذي يتحدث عن الحقائق المرة إما أن يكون مهتما بالتاريخ و الأنساب و أهلا لإحقاق الحقائق حلوة كانت أو مرة فليكتب و يقدم أدلته الدامغة أنه لا يوجد أي دخيل من أصول عربية في صنهاجة و أنه لم يدخل عربي في القبلة لا بعد المغافرة و لا قبلهم
و إما أن يكون كل ما يريده هو نصب العداء للزوايا و التشكيك في أصولهم فليعلمة :
أولا أن الزوايا لا يفخرون بأنسابهم و أن منهجهم معروف منذ مآت السنين و لم يجد فيه جديد لا بمناسبة قدوم المستعمر و لا بمناسبة الإستقلال و لا بمناسبة قيام الدولة فهم اليوم على ما كانوا عليه
ثانيا أن نهج الزوايا بسيط و مفتوح أمام كل من يريد أن ينتهجه : خدمة الإسلام بالتعليم و العمل و إعمار البلد و نشر التعاون و التآخي
ثالثا إنه أيا كان أصل الزوايا فهم عونا له إن كان يود تقمص هذا النهج المفتوح حتى يلم بتفاصيله و هذه حقائق حلوة
استعريب بعد ارهوالكم ما اتل فخر
لعرب ماه اباس عادت عيب لعدتو فيكم حد يختير يفتخر ابأصلو اكول عنو نصراني ولل يهودي
وهناك قضية اخري بوصفي مراقب محايد وهي ان اهداف الزوايا هل التعليم وبث الدين والعلم وهي اهداف لا تزال مطلوبة وستبقي كذلك مدى الدهر واهداف العرب هي الدفاع والقوة والهجوم لكي لا اقول الظلم وهذه الامور لاشك انها لم تعد مطلوبة في عهد الدولة الجديد ولافائدة منها في عصرنا الحاضر
هؤلاء يؤمنون بالغيب واؤلئك يؤمنون بالعنف
المعلق رقم 9 يبدوا أنه ينتمي للزوايا و أن رأسه بارد إلا أنه أخذ الأمر بجدية أكثر من اللازم.
لا أظن الأمر يعدو مزاحا من الصنهاجي لصديقه حسب ظني الحسين.
لذلك لم يكن ثم بحث و لا براهين مع التعميم على كل زوايا موريتانيا.
و لا أظن أن صنهاجي يريد مناظرة الحسين أو يدعي مؤهلات خاصة تسمح له بالدخول في بحث تاريخي يتعرض لدور الزوايا منذ بداية تواجدهم في موريتانيا و ما أسهموا به في إرساء اللغة العربية و إثراء الإسلام و نشره و لا لما وفر لمغافرة من العون و الأمن.
و نحن اليوم و الحمد لله في عصر جديد حصلنا فيه على مساهمة الدولة و توحدت فيه الأهداف أكثر.
و أطفال المذرذرة يومنا هذا لا يعرفون أيهم الزاوي و أيهم المغفري
NI7NE BE3D BERBEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEER; mmalhe 7eg???
المعلق 13
هذه عبقرية احسدك عليها..ان المتتبع لتاريخ صحراءالملثمين لايجد عناء في ان هذه المنطقة كانت تتوطنها ثلاثة قبائل من اعرق صنهاجة وهي لمتون واكدالة ومسوفة وذالك قبل هجرات بربرية ليست عريقة قادمة من تاردانت شكلت فيمابعد حلف تاشمش التاريخي ولا شك في أن حرب "شربب" ونتائجها الثقافية والنفسية والإجتماعية شكلت حلقة مفصلية في تاريخ مجتمعنا "البيظاني" فقد نشب هذ النزاع المسلح في القرن السابع عشر الميلادي بين مجموعة "الز وايا" - وهي الطبقة العالمة المتدينة - وبين محموعة "حسان" - وهي الطبقة المسلحة الحاكمة- و حسم هذ النزاع في النهاية عسكريا وسياسيا لصالح معسكرالعلمانيين من "بني حسان" الأمر الذي أسس لهزيمة نفسية وثقافية لمجموعة الزوايا ودعاة إقامة الدولة الإسلامية في ربوع شنقيط ....
هذه النتيجة المفزعة مهدت وكرست لبناء منظومة فكرية وإجتماعية لا زالت تحكم وتتحكم في ثقافة وفي عادات وممارسات مجتمع البيظان إلي اليوم ...
فقد نشأ لدي "الزوايا" وأصحاب مشروع تجديد الإسلام ثقافة "تبرير الهزيمة" وسياسية "الخنوع والتبعية والمذلة" للسلطة الحاكمة مهما كانت .واصبحو يبحثون عن انساب قرشية وانصارية لطمس الهوية الصنهاجية المهزومة
Le temps de Cherbebbé est dévolu et il n'y a plus raison de raviver la haine et les ranquines du passé, et pour moi je vous assure que je me sens plus proche des "arabes" que des beaucoup des zawayas
المعلق رقم 13
احترمك في البداية واحترم رايك لكن الزاوي والمغفري ماهم سياني
لمغافرة اصحاب سلطة زمانية وعسكرية في المنطقة واعتقد ان تقديم العون والامن من طرف الزوايا لمن يمتلك هذه السلطة امر مبالغ فيه فعليك ان تبحث لهم عن ادوار اخري في المنطقة
الزاوي معروف والمغفري معروف فاهل المذرذرة
الخلط الناس متعارفه حته اظاهرل عن مد ماتنبش حت التاريخ
الا خالكين منو حلقات ماه مشرفة واليوم مااتكد تنسم
,,,,, أخذ الكلام الذ عنى
اقترح على صاحب المدونة غلق التعاليق على هذا العتصر
إرسال تعليق