الاثنين، 4 أكتوبر 2010

تاريخ موريتانيا
قراءة جديدة

إزدانت المكتبة الموريتانية بكتاب جديد عن التاريخ الموريتانى في جزئين اثنين، يتناول الاول منهما تاريخ موريتانيا القديم والوسيط من العام (1250 قبل الميلاد الي العام 1645 ميلادية) اما الجزء الثاني فيتناول تاريخ دولة الامام ناصر الدين الي مقدم الاستعمار (1645و/ 1905م).

الكتاب الجديد من تأليف المؤرخ والصحفي المتميز الحسين ولد محنض (المدير الناشر ليومية الأمل الجديد).

ويصف المؤلف كتابه المطبوع في مطابع دار الفكر اللبنانية بأنه أول توثيق منهجي للتاريخ الموريتاني.
ويقول المؤلف إنه حاول من خلال كتابه الجديد ان يجمع التاريخ الموريتاني منذ ما قبل التاريخ (وهو حلقة مهملة في مصنفات كل المؤرخين الموريتانيين) في جزئين مختصرين يسهل اقتناؤهما، رغم أنهما لايهملان شاردة ولاواردة من تاريخ البلاد.


يجدر بالذكر أن الحسين ولد محنض هو حفيد المؤرخ والعلامة الموريتاني الشهير المختار ولد حامدن، الذي يعتبر ابرز مدونى تاريخ موريتانيا، وله كتبه المعروفة فى تاريخ موريتانيا.

mederdratoday@gmail.com
Tel 2240979

هناك 18 تعليقًا:

  1. الحسين ولد محنض مثقف وكاتب ومؤرخ ولاغرو فهو حفيد العلامة المؤرخ الكبير المختار بن حامدن ولكن من يريد ان يكتب عن تاريخ صحراء الملثمين من صنهاجة عليه ان يكون شجاعا ليقول الحقيقة المرة التي لايريد احد اليوم انتكون واضحة و يبرزها التاريخ وهي ان جميع مايطلق عليه اسم الزوايا في موريتانيا من اصل صنهاجي بربري بغض النظر عن مايدعون اليوم من بكرية وقرشية وانصارية وغير ذالك من انساب مزورة

    ردحذف
  2. غير معرف04 أكتوبر, 2010

    الزوايا معتزون أنهم حملوا لواء الاسلام بغض النظر عن الهوية العرقية.

    والمعلق خارج الموضوع.

    إسلاميا سيان من تبربر أو تعرب

    ردحذف
  3. غير معرف05 أكتوبر, 2010

    Houssayn on le connait ,c est un vrai bichamrga ,un journaliste qui use les le journalisme pour des fins tribales et pour restituer la gloire perdue de son père
    Mouktar ould Hamidon,,je suis persuadé que le contenu de ce livre incarnera ce concept
    Tribal daymaniste

    ردحذف
  4. غير معرف05 أكتوبر, 2010

    بربرت نفسي إن بربرت لمتونه** ووالدي وديمانا ومن دونه
    فالحمرية في لمتونه أكدها ** عشون عدلا أما تكفيك عشرونه؟

    ردحذف
  5. موريتاني05 أكتوبر, 2010

    يا اهل المذرذرة اليوم
    تحل هذه الايام ذكراكم الثالثة
    وها انتم تواصلون اثارة النعرات وبث التفرقة والفتن بنشر التعليقات الطائشة المتعلقة باصول القبائل والحساسيات والشائعات والتنابز بالالقاب
    ومع ذلك تتحدثون عن انجازات ونجاحات !!!

    ردحذف
  6. غير معرف05 أكتوبر, 2010

    Beh oui, les zewayas ne sont pas certains d'etre arabe, c'est connu.
    Mais ce sont des tributs culturellement arabisées.
    Moi en tant que Zawi, ne me flate pas qu'on me dise que je suis arabe.
    Je suis comme ces 50 millions maghrebins qui ont été arabisés et islamisés et j'en suis très fier.
    Je ne regrette pas de ne pas etre un arabe des benous Hilal ou Maqil .......

    ردحذف
  7. غير معرف05 أكتوبر, 2010

    المعلق 1

    ماالعيب ان يكون اصل الزوايا من صنهاجة
    أنا شخصيا انتمي للزوايا واعتز بانتماءي لصنهاجة او لاصول بربرية
    بعيدة ولااجدفيه اي اهانة

    ردحذف
  8. المعلق 2 و6
    هذه كياسة أشكركم عليها.. لقد كان المفهوم القبلي موجودا حتى في صدر الاسلام ولو لا حساسيات وضغائن بين بني أمية وبني هاشم لظل الاسلام بخير الى يوم الدين.. فعلا رايات المجاهدين كانت إسلامية لكنها كانت أيضا تعلي من قيم وطباع عرق الفتح على حساب الاسلام الذي أكد أنه لا فضل لعربي على عجمي. وإنكما صادقان في أن الانتماء ليس دائما ذا بال.. لكن ما حدث في موريتانيا ليس من الاسلام في شيء: قبائل لا تحمل رايات الاسلام ولا ترقب في مؤمن الا ولا ذمة سلبت السكان هويتهم وأرضهم وضربت عليهم الجزية وهم صاغرون..

    ردحذف
  9. غير معرف06 أكتوبر, 2010

    الزوايا من اصول بربرية ولد محنض يعرف عنه حك يغير مايكد يكتبه به اش الله اعلم

    ردحذف
  10. غير معرف06 أكتوبر, 2010

    السلام عليكم
    المعلق رقم واحد الذي يتحدث عن الحقائق المرة إما أن يكون مهتما بالتاريخ و الأنساب و أهلا لإحقاق الحقائق حلوة كانت أو مرة فليكتب و يقدم أدلته الدامغة أنه لا يوجد أي دخيل من أصول عربية في صنهاجة و أنه لم يدخل عربي في القبلة لا بعد المغافرة و لا قبلهم
    و إما أن يكون كل ما يريده هو نصب العداء للزوايا و التشكيك في أصولهم فليعلمة :
    أولا أن الزوايا لا يفخرون بأنسابهم و أن منهجهم معروف منذ مآت السنين و لم يجد فيه جديد لا بمناسبة قدوم المستعمر و لا بمناسبة الإستقلال و لا بمناسبة قيام الدولة فهم اليوم على ما كانوا عليه
    ثانيا أن نهج الزوايا بسيط و مفتوح أمام كل من يريد أن ينتهجه : خدمة الإسلام بالتعليم و العمل و إعمار البلد و نشر التعاون و التآخي
    ثالثا إنه أيا كان أصل الزوايا فهم عونا له إن كان يود تقمص هذا النهج المفتوح حتى يلم بتفاصيله و هذه حقائق حلوة

    ردحذف
  11. مراقب محايد06 أكتوبر, 2010

    استعريب بعد ارهوالكم ما اتل فخر

    لعرب ماه اباس عادت عيب لعدتو فيكم حد يختير يفتخر ابأصلو اكول عنو نصراني ولل يهودي

    وهناك قضية اخري بوصفي مراقب محايد وهي ان اهداف الزوايا هل التعليم وبث الدين والعلم وهي اهداف لا تزال مطلوبة وستبقي كذلك مدى الدهر واهداف العرب هي الدفاع والقوة والهجوم لكي لا اقول الظلم وهذه الامور لاشك انها لم تعد مطلوبة في عهد الدولة الجديد ولافائدة منها في عصرنا الحاضر

    ردحذف
  12. حامد ول محفوظ06 أكتوبر, 2010

    هؤلاء يؤمنون بالغيب واؤلئك يؤمنون بالعنف

    ردحذف
  13. غير معرف06 أكتوبر, 2010

    المعلق رقم 9 يبدوا أنه ينتمي للزوايا و أن رأسه بارد إلا أنه أخذ الأمر بجدية أكثر من اللازم.
    لا أظن الأمر يعدو مزاحا من الصنهاجي لصديقه حسب ظني الحسين.
    لذلك لم يكن ثم بحث و لا براهين مع التعميم على كل زوايا موريتانيا.
    و لا أظن أن صنهاجي يريد مناظرة الحسين أو يدعي مؤهلات خاصة تسمح له بالدخول في بحث تاريخي يتعرض لدور الزوايا منذ بداية تواجدهم في موريتانيا و ما أسهموا به في إرساء اللغة العربية و إثراء الإسلام و نشره و لا لما وفر لمغافرة من العون و الأمن.
    و نحن اليوم و الحمد لله في عصر جديد حصلنا فيه على مساهمة الدولة و توحدت فيه الأهداف أكثر.
    و أطفال المذرذرة يومنا هذا لا يعرفون أيهم الزاوي و أيهم المغفري

    ردحذف
  14. غير معرف07 أكتوبر, 2010

    NI7NE BE3D BERBEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEER; mmalhe 7eg???

    ردحذف
  15. المعلق 13
    هذه عبقرية احسدك عليها..ان المتتبع لتاريخ صحراءالملثمين لايجد عناء في ان هذه المنطقة كانت تتوطنها ثلاثة قبائل من اعرق صنهاجة وهي لمتون واكدالة ومسوفة وذالك قبل هجرات بربرية ليست عريقة قادمة من تاردانت شكلت فيمابعد حلف تاشمش التاريخي ولا شك في أن حرب "شربب" ونتائجها الثقافية والنفسية والإجتماعية شكلت حلقة مفصلية في تاريخ مجتمعنا "البيظاني" فقد نشب هذ النزاع المسلح في القرن السابع عشر الميلادي بين مجموعة "الز وايا" - وهي الطبقة العالمة المتدينة - وبين محموعة "حسان" - وهي الطبقة المسلحة الحاكمة- و حسم هذ النزاع في النهاية عسكريا وسياسيا لصالح معسكرالعلمانيين من "بني حسان" الأمر الذي أسس لهزيمة نفسية وثقافية لمجموعة الزوايا ودعاة إقامة الدولة الإسلامية في ربوع شنقيط ....
    هذه النتيجة المفزعة مهدت وكرست لبناء منظومة فكرية وإجتماعية لا زالت تحكم وتتحكم في ثقافة وفي عادات وممارسات مجتمع البيظان إلي اليوم ...
    فقد نشأ لدي "الزوايا" وأصحاب مشروع تجديد الإسلام ثقافة "تبرير الهزيمة" وسياسية "الخنوع والتبعية والمذلة" للسلطة الحاكمة مهما كانت .واصبحو يبحثون عن انساب قرشية وانصارية لطمس الهوية الصنهاجية المهزومة

    ردحذف
  16. De Boer Toress07 أكتوبر, 2010

    Le temps de Cherbebbé est dévolu et il n'y a plus raison de raviver la haine et les ranquines du passé, et pour moi je vous assure que je me sens plus proche des "arabes" que des beaucoup des zawayas

    ردحذف
  17. غير معرف07 أكتوبر, 2010

    المعلق رقم 13
    احترمك في البداية واحترم رايك لكن الزاوي والمغفري ماهم سياني
    لمغافرة اصحاب سلطة زمانية وعسكرية في المنطقة واعتقد ان تقديم العون والامن من طرف الزوايا لمن يمتلك هذه السلطة امر مبالغ فيه فعليك ان تبحث لهم عن ادوار اخري في المنطقة
    الزاوي معروف والمغفري معروف فاهل المذرذرة

    ردحذف
  18. غير معرف07 أكتوبر, 2010

    الخلط الناس متعارفه حته اظاهرل عن مد ماتنبش حت التاريخ
    الا خالكين منو حلقات ماه مشرفة واليوم مااتكد تنسم

    ,,,,, أخذ الكلام الذ عنى

    اقترح على صاحب المدونة غلق التعاليق على هذا العتصر

    ردحذف