في مقابلة خاصة
الدكتور محمد الحافظ ولد أكاه (بكاف معقودة)، علم من أعلام الثقافة والدعوة في موريتانيا، يجمع عمق الفقيه المتمكّن، إلى وجدان الأديب الشاعر، إلى ربّانية القارئ والمربّي المخبت .. هو ابن الثقافة الإسلامية الأصيلة بأصولها ووسائلها، وابن ثقافة العصر بفكره ولغته ومعارفه، وهو فوق ذلك أحد الشخصيات البارزة في مسيرة الثقافة والعمل الإسلامي في موريتانيا .. فقيه مفسّر ونحوي ولغوي متمكّن، وشاعر وناقد وداعية مؤثّر .. تحدّث للسراج عن الحركة الإسلامية في موريتانيا .. مسار النشأة وحصيلة التجربة والأداء، كل ذلك في حديث واسع عن الأدب والفقه والفكر .. وعن الجمال حقيقة ومعنى، وعن الشخصية في التصور الإسلامي .. وستنشر المقابلة على المذرذرة اليوم .. على حلقات.
هناك تعليقان (2):
العالم الورع التقي النقي ..سريع البديهة غزير الدمع،دائم الذكر حلو النكتة والمزاح
الشاعر المفسر
صليت خلفه التراويح قبل ثلاث سنوات،فكان يقرأ خاشعا وإذا سلم علق على بعض ما قرأ فكان مد الله في عمره يأتي بعجائب اللغة والفقه والإبداع العلمي.
رد ذات مرة على سلفي قال إن الله تعالى أنب رسوله صلى الله عليه وسلم فاكفهر وجه الشيخ محمد الحافظ وقال في أي كتاب الله قال الله تعالى إنه أنب نبيه محمد صلى الله عليه وسلم فقال السلفي في قوله ووجدك ضالا فهدى فقال محمد الحافظ لم لم يقل فهداك ..إنه حذف المفعول للإطلاق فيكون الاحتمال هداك وهدى بك وهدى إليك وهدى من معك،ثم شرع يستعرض أقوال المفسرين في ماهية الضلال المشار إليه في الآية فأتي فيه بالعجائب
هو ابن الثقافة الإسلامية الأصيلة بأصولها ووسائلها، وابن ثقافة العصر ؟؟؟
ال زيدون إل عاد عند بو أوخر وال ام كان انكد نعرف
إرسال تعليق