إلى مؤتمر الحزب الحاكم
حصلت المذرذرة اليوم، على لائحة مناديب حزب الإتحاد من أجل الجمهورية UPR المشاركين في مؤتمره الوطني الأول، الذي سينعقد بقصر المؤتمرات، يوم الجمعة القادم.
ووصل عدد المناديب فى ولاية الترارزة إلى 120 مندوبا، بإعتبارها الولاية الأكثر تمثيلا على المستوى الوطني، بينما لوحظ أن مقاطعة المذرذرة، ومقاطعة كرمسين، كانتا الأقل تمثيلا على مستوى الولاية.
ويلاحظ غياب العنصر النسوي عن تمثيل المقاطعة فى المؤتمر الأول للحزب الحاكم، وهو ما يرجعه البعض إلى أن المرأة فى مقاطعة المذرذرة لاتزال تمارس السياسة من موقع المناصرة فقط، وليس من موقع القيادة.
لائحة المناديب:
1 يسلم ولد ابن عبدم
2 د. سالم ولد بونه
3 د.احمد و ولد أعليت
4 د.محمد لمين ولد خطاري
5 الحسين ولد احمدولدالحسين
6 د.محمد ولد محمد صالح
7 د.محمد ولد ابراهيم ولد الكوري
8 المختار ولد سيد احمد
9 محمد فال ولد باب الملقب ولد عمير
10 احبيب ولد أعل
11 عبد ال ولد خويه
12 سيد محمد ولد باباه
13 احمد ولد محمذن حمدي
14 أحمدو ولد ابراهيم ولد السيد
15 د-شيخاني ولد جيل
mederdratoday@gmail.com
Tel 2240979
هناك 17 تعليقًا:
On ne voit pas dans cette liste les vrais visages du departement.
مؤتمر الحزب الحاكم ..
اندفاع نحو التغيير
أم عودة للماضي ؟؟
مع الساعات الأولي من صباح يوم الأحد القادم ستكون الخارطة النهائية لقيادة حزب الإتحاد من أجل الجمهورية الحاكم قد اتضحت معالمها، أو على الأقل باتت أغلب رموز الحزب معروفة لدى الكثير من صناع الرأي والمهتمين بمسار الحياة السياسية في البلاد بعد شهور من حراك داخلي أججت ناره صراعات قبلية وجهوية وفئوية مستحكمة ومسار أحداث لم توقف مجمل الأطراف في تجاوز مطباته بسلام…
ورغم أن الحدث حزبي بامتياز إلا أن التغييرات المتوقعة داخل قيادة الحزب الحاكم والخطط المستقبلية له وقدرة الفاعلين فيه على التأثير في مجرى الأحداث السياسية والأمنية بالبلاد – بغض النظر عن رؤيتنا السالبة تجاه العديد منهم – تفرض قدرا من التعاطي الإيجابي مع المؤتمر والحزب نقدا للمسيرة وتبيينا للأخطاء ودفعا باتجاه ترشيد حياة سياسية باتت تحتضر في بلد كل سكانه تقريبا من السياسيين..
ارهاصات النشأة
في الخامس من مايو 2009 ولد حزب الإتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بموريتانيا وسط أجواء أزمة تعيشها البلاد بعيد استلاء الجيش على السلطة في السادس من أغشت 2008 مما شكل أرضية غير صحية سمحت للعديد من "طحالب" السياسة بأخذ مواقعهم داخل قيادة التشكلة السياسية الأبرز في موريتانيا مستفيدين من شطارة في النفاق اعتادوا عليها ،أو جهلا بالخارطة السياسية من قبل القائمين علي المشروع، أو رغبة لدى الرئيس الخاضع لامتحان الشرعية في لملمة الجراح الداخلية والإبقاء على أكبر قدر ممكن من التماسك الداخلي وسط أجواء من التفاؤل بتشكيل حزب سياسي يكون عامل وحدة للأغلبية ويصحح مسار حزب "عادل" الذي أنفلت زمامه من بين أيدي العسكريين رغم وضع رئيسه في المعتقل بعد أن انشغل قادة المؤسسة أو الثنائي "عزيز وغزواني" على الأصح بترتيب الوضع الأمني عن السياسي إبان الشهور الأخيرة من حكم الرئيس المخلوع سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله ووزيره يحي ولد أحمد الوقف.
حالة من الارتجالية لم تترك لرئيس المجلس الأعلى للدولة الحاكم ساعتها محمد ولد عبد العزيز بدا من التعبير عن عدم رضاه وهو يطالع لائحة المكتب التنفيذي للحزب المقترحة من قبل معاونيه قبل ساعات من استقالته من قيادة الحزب لموانع قانونية،بل ذهب أبعد من ذلك إلي درجة القول بأن غالبية الأعضاء تم اختيارهم من دون أسس واضحة وأن المهم هو القادم وما تقرره القواعد الشعبية مضيفا اسما أو اثنين علي اللائحة بعيد صعوده للمنصة ومتعهدا بمراجعة شاملة وفق الثقل الانتخابي والنجاعة السياسية للمسؤولين عن إدارة الحزب.
ورغم أن الحزب حدد أولويات مكتبه التنفيذي في خمس كليات أساسية فقد نجح في بعضها وفشل فشلا ذريعا في البعض الآخر ضمن مسيرة ناهزت السنة تقريبا مستفيدا من تعلق الموريتانيين بأحزاب السلط وعجز المعارضة السياسية عن الفعل السياسي في كثير من الأوقات.
ومع تخلي الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز عن قيادة الحزب بعيد انتخابه رئيسا للبلاد كان رفيق درب "الجنرالين" ووزير الدفاع السابق محمد محمود ولد محمد الأمين قد تسلم قيادة حزب الإتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بطاقمه غير المتجانس وغير الفعال في امتحان صعب،يقال إن أقل تحدياته هو حشد إمكانيات مادية هائلة للقيام بحملة الانتساب وضبط المنتسبين الذي بلغ عددهم حوالي 500 ألف منتسب داخل البلاد وحدها ، وتلميع صورة حكومة بلغ العجز ببعضها مبلغه، وقتل الطموح الزائد لدى البعض الآخر بتجيير الدولة والأحزاب لصالح مصالحه مع قدر من الخلافات الجهوية كادت انتفاضة وزراء "أترارزة" تكون نواتها الأولي قبل أن يقرر الرئيس ورئيس الحزب وضع حد لها بعد ساعات فقط من مقاطعة المعنيين لمؤتمر "أركيز" الشهير..
pourqoui vs valider le mm commentaire 6 fois?
on a l'impression que vs ne lisez pas ce que vs validez
Sidi Ah tu es lourd et lourd et sot aussi, vos commentaires kilométriques sont absurdes, ces commentaires répétés =parole vaines, idées creuses.
vraiment la Mauritanie ne change pas ..je pensais qu on a romopu avec l applaudissement mais on revient au même point ..pourquoi les mauritaniens aiment trop le parti de pouvoir et l hypocrisie? .ces mêmes personnes applaudissaient Mouaoye et maintenant le denigraient après e,faisaient l éloge pour Ely et Sidi et les insultaient ensuite..Aziz soyez intelligent si l un de tes collègues te relèvent(ce qui va venir tôt ou tard tant que la vie continue)ils vont s aligner a cote de lui et dire que c était toi qui mettait le pays comme ca .
Et pour ces hypocrites je dis vous êtes déjà vieux profitez et se repentez de ce que vous avez fait du mal pour ce pays et sa population pauvre.cette population qui est vos parents et que vous l oubliez sauf au moment de la campagne vous vous rappelez d eux ..Ayez pitié a votre mairie,lorsque je discutais avec mes amis des autres régions je disais tout temps que les mederdrois sont des intellectuels et n applaudissent pas comme eux mais malheureusement je suis déçu par cette liste de délégués qui ne connaissent même pas le programme de leur "parti s il a en a ,et qui cherchent seulement une nomination pour se servir au lieu de servir .
Aucun de ces délégues n'a été promu à l'issue du dernier congrès de l'UPR.Sans commentaires.
كأن ما يجري في هذه البقعة من الارض خارج الزمان .
إرسال تعليق