في مقابلة خاصة مع المذرذرة اليوم
تناول الشيخ حمدا ولد التاه في مقابلة شاملة ومثيرة مع المذرذرة اليوم، حرب "شر ببّه" وقارن بين حركة ناصر الدين وحركة طالبان، كما تناول موضوع "إستدمين" وعلاقته بشر ببّه وما تبقى منه في زمن العولمة، كما تناول موضوع "سر الحرف" وعلاقته بالسحر، كما تحدث عن تاريخ "المدنية" الموريتانية وأشار إلى أن زمن السيبة وأيام الإستعمار كانت أقل سوءا من زمن الدولة الموريتانية الحديثة، كما أكد على أن الأسس التي بنيت عليها الدولة الموريتانية الحديثة كانت أسسا خاطئة، كما تحدث عن النظام الديموقراطي، وقال إنه يبغض الديموقراطية ولا يؤمن بها، وأن الإنتخاب لا ينبغي أن يكون مصدرا للشرعية السياسية، وأشار إلى أن للمتغلب بعد التمكّن شرعيته المؤسسة شرعا، وميّز بين الشرعية والمشروعية، وأكد في رده على سؤال عن موقفه إذا ما حدث إنقلاب على الرئيس عزيز الذي يدعمه اليوم، وعن ما إذا كان سيدعم الإنقلاب الجديد أم سيستمر في ولائه للسيد عزيز، كما أجاب على سؤال حول موقفه من السيد ولد الطائع، لوعادت به الأيام الآن إلى أيام ولد الطائع، ورد على سؤال حول إتهام إبراغماتيته المفرطة بتمييع الحياة السياسية، كما أجاب على سؤال حول التوازنات المحلية، وحظوة إبير التورس على حساب التاكلالت بعد حصولها على وزير المقاطعة الذي كان من نصيب التاكلالت، كما تحدث عن معارضة السيد ببها ولد أحمد يوره لعزيز، وعن رغبته في عودته للنظام، كما تناول موضوع وعد عزيز الإنتخابي بتعبيد طريق المذرذرة، كما علّق على عدد من الشخصيات .. عزيز، مسعود، دادّاه وجميل، وكذلك باب ولد سيدي، البانون ولد أمينو، ببها ولد أحمد يوره ويسلم ولد أبن، كما تحدث عن علاقة الدين بالسياسة، وأكد أن العلمانية كفر، وتحدّث عن الكادحين الذين وصفهم بالذكاء والفاعلية، وتحدث عن الإخوان المسلمين وقال إنها تطلق على من لا آباء لهم من المسلمين، وأنه لا يعترف بوجود شيئ إسمه "الإخوان المسلمون" في موريتانيا، كما تحدث عن العبودية وعن مدى مشروعيتها، كما أكد في رده على سؤال حول إنتقاد الإمام أحمدو ولد لمرابط لتوزير المرأة، إنه لا حرج في توزير المرأة وحتى الكافر، مادامت الوزارة تنفيذية، كما تحدث عن الموسيقى والتدخين و"مرياص" و"ظامت" و"لكزانه" ورفض تحريمها على الإطلاق، كما تناول الجانب الأدبي الشعبي والفصيح.
وستنشر المذرذرة اليوم النص الكامل للمقابلة قريبا.
هناك 19 تعليقًا:
مثير فعلا
ماهي مشكلةالشخ حمدا مع الإخوان المسلمين ؟
كافر وزير في موريتانيا ؟!
ناصر الدين = الملا عمر ؟؟
إذا ذهب وزير المقاطعة إلى إبير التورس، يجب على الأقل أن يذهب شيخ المقاطعة إلى التاكلالت
etagulalet we ebeir tewress ella kethret lesami
ردا علي السيد القائل إن الوزارة يجب أن تكون بين ابير التورس و التاكلالت، أقول إن إن القريتين ليستا سواء... فوزير من التاكلالت لا تتأثر منه المقاطعة ايحابا ة قد جرب الديش و قبله ولد امجيطرات و آجرون تاريخهم معروف ...أما ابير التورس فلا باس بوزير منها إن كان سيكون مثل ببها...
elwazir el7ali ella beyne ehl Taguillalet we ehl Beyrtewress
ابير التورس و التاكلالت سواء
مقابلة ممتازة .. شكرا للمذرذرة اليوم
تعليق على مقابلة حمدا من قلب المذرذرة.
غي ما يعني الإخوان المسلمين إن من تجاهل:الإمام حسن البناء والسيد قطب ومحمد مهدي عاكف أطال الله عمره وعالمية حركة الإخوان المسلميت فليس أهلا للجواب.
أشئلة الصحفي أحمد فال ولد آياه للسيد حمدا أشئلة سبق أن طرحت و أجاب عليها من قبل من هو أدرى بها مثلا عرف العلامة الفالي ولد باب أحمد في القرن 17ميلادي استدمين بأنه:كلت لطناب (عدم الإطناب).
أمام سكان المذرذرة ومنذو سنة وفي مهرجان سياسي اختصر حمدا تاريخ المنطقة كلها ابتداء من النصف الأخير من القرن 19 ميلادي وفي حماعة محددة ضاربا عرض الحائط بما قدمه الآخرون منذو القرن السابع عشر إلى اليوم.
إن الحركة الإسلامية لناصر الدين والأئمة الستة بعده مهما كانت نتائجها لم تكن أبدا فجوة بين القبائل الزاوية وقبائل بني حسان العربية بل خلقت تقاربا قويا بين أبناء أحمد من دمان العظماء وجميع قبائل تشمش ، ولم تكن إدابهم بأكثرهم حظا قبل منتصف القرن 19 م حيث بدأ التاريخ بالنسبة له، ولا شبه بين حركة طالبان و حركة ناصر الدين وأتسائل عن علاقة حمدا ولد التاهمع هدي ولد أحمد من دمان الدموية فهدي رحمه الله كان أميرا لا علاقة له بإدابهم قاطبة
إن الجواب حول شخصصيات سياسية نافذة في المقاطعة يفتقر إلى عددهم فمثلا لم نرى من الأسماء المختار ولد أوفي ولا المختار ولد سيد أحمد ولا بونن ولد أشؤبف ولا محمدن ولد حبيب الرحمن ولا محمد ولد معاوية-وهو من هو- ولا أمربيه ريو ولد أبي مدين ولا باب ولد أحمد للديد وغيرهم كثير.فكلنا يعرف أن باب ولد سيد الوزير السابق ونائب المذرذرة الحالي شخصية ذات وزن لايقدر على مستوى الولاية عموما والمقاطعة خاصة ولا سبيل إلى مقارنته مع غيره من بني جلدته وبدون أن أنسى الدور المهم والمسيطر لبونن ولد أشريف في بلدية تكنت.ومنذو 1969 التاكلالت ليس لها وزيرا حتى 1991 حيث كان في هذه الفترة السيد حمدا وزيرا في حكومة ولد داداه،إذن ما كانت التاكلالت أبدا تحظى بوزير من طرف الحكومات السابقة إلا نادرا ولا أبير التورس غير حمدا في السبعينات فوزارة المذرذة منذو فترة طويلة كانت عند باب ولد سيد وهو يستحقها، كما أن القبائل الشمشوية من ألفغيين وبني ديمان، ويداليين ويدمسيين ويعقوبيين كلهم يمثل الآخر فحصول أحدهم على وزارة يعني حضور البقية إلا إذا كانوا لا بلتزموا بما ترك لهم الأوائل.كما أن بلدية التكلالت وبلدية ابير التورس من أضغر بلديتين في المقاطعة زلا يمكن أختزال المقاطعة فيهما خصوصا إذا تذكرنا بلدية تكنت التي تحتوي على عدد من السكان يقارب نصف سكان المقاطعة ونحن في عهد اليمقراطية و تعداد الأصوات.
عولمة استدمين كما نعتبره من أخلاق تشمش الأوائل و أنه حضارة لسكان إيكدي: أهل إكيدي هم أبناء دامان العرب عموما و مجموعة تشمش، وهو اليوم المجاملات الدبلماسية، لا أعرف ما يقوله حمدا عن زمن السيبة فكل المراجع تتحدث عن زمن السيبة بما لا يمكن معه تمجيد تلك الفترة من تاريخنا ، كما أن مجموعة علماء البلد يومها فضلوا دخول النصارى على كفرهم فضلوه على زمن السيبة مثل باب ولد الشيخ سيديا والشيخ سعدبوه وغيرهم
redan e3la eseyd eli gal 3en wezeraa2 etaguilalet ma ge6 ezaw chiii wesma wel emkhey6iiratt !! ela nebguii engoulou 3en med salem wel emkhey65raatt ela howew be3d eli em2esses sonimex eli lekan ma ejberha bebeha ma yejber chii ye36iiih !!!
اللهم أدم لنا الشيخ العلامة الأستاذ حمدا ولد التاه
لا ادري لما حصرتم الوزراة في التاكلالت وابير التورس ونسيتم او تناسيتم ان محمدن ول امبيرك رحمه الله كان وزيرا للثقافة من مجموعة اداشفغ الغنية باطرها ومثقفيها وكان نعم الرجل ومن سياسيين المقاطعة
واعتقد ان الامام ناصر الدين لم يكن من الائق التطرق لحركته بهذه الطريقة واصدار الشيخ حمدا لحكم كهذا بحقه اضعه بين قوسين
تم اهمال معظم السياسيين والفاعلين في المقاطعة وكانها لا ترتكز الا علي ابير التورس والتاكلالت فهناك رجال اعمال تكفلو بتوفير المعيشة لقراهم بادني التكاليف في النفرار لم تتطرقو اليهم مثل عبد الفتاح ول اشيخ احد فال ولا الي سياسيينهم مثل محمد محمد صالح ومحمد فال عبد اللطيف وهناك مجموعة اطلابين لم يتطرق الحديث الي سياسيينهم وكان الشيخ حمدا يريد من اهل المذرذرة ان ينسو حلفهم في لوائح الخظرا والحمرا ضد اولاد احمدمن دامان مع اطلابين فلم يتطرق الي اواه ول اوليد شيخ المقاطعة السابق
محمد سالم ول امخيطرات وزير من وزراء ول داداه لا ينبغي ان يقارن بوزراء ول الطايع وانما بنظرائه من وزراء ول داداه ولن يكون ادناهم ومن المعروف عند الجميع ان اهل التاكلالت اا رشحو احدا لمنصب المقاطعة فان اول المعارضين لهذا الترشيح سيكون حمدا ومجموعته واول الداعمين له هو مجموعة تشمشة التي اهملت المقابلة ذكرهم
تم اغفال المجموعات الفاعلة والنشيطة في تكند وكان تكند ليست من المذرذرة
رد على مقابلة حمدا ولد التاه من جنوب المذرذرة
أريد أن أقول بهذه المناسبة أن حركة ناصر الدين الإسلامية في القرن 17 ميلادي لعبت دورا مهما في نشر الإسلام في السينغال وغامبيا وتصدت لبيع أحرار المسلمين للنصارى بعد حكم أصدره الإمام ناصر الدين.
أوبك ابن أبهم والقاضي عثمان المعروف بالإمام الثالث من إدابهم وكان أجدر بالفقيه أن ينتسب إليهما من جهة الأب لا إلى هدي كما ذكر و أكرر هنا أني لا أعلم علاقة مصاهرة بين قبيلة أولاد أحمد من دامان و قبيلة إدابهم حتى يظهر من يدعي الانتساب لأولاد أحمد من دامان من هذه المصاهرة وحتى اليوم.
أما رد العلامة حمدا على أحمدو ولد لمرابط إمام الأمة حول تولي المرأة للوزارة فمعلوم إنه ليس من السنة : وما أفلح قوم ولوا أمورهم امرأة.
إن الوزير الناجح وزير للمقاطعة لا وزير قرية مهما كانت مثل محمدن ولد أمبيريك ليس من التاكلالت ولا من ابير التورس وقد نحج في مهامه رحمه الله.
كما أن محو صفحة من التاريخ من طرف مؤرخ لا يعني بالضرورة محوها من ذاكرة الجميع، فالمراجع التاريخية للمنطقة ما تزال متوفرة مثل: محمد اليدالي،ولد احجاب، ولد خالنا، ولد أحبيب،المختار ولد المحبوبي،ولد حامدن، ولد السعد،باكا،باب ولد الشيخ سيديا، زين ولد اجمد، بول مارتي، وغيره من الأروبيين، هؤلاء جميعا تكلموا عن تاريخ المنطقة منذ قرون، وليس من نهاية القرن التاسع عشر كما فعل العلامة أمام حشد في المذرذرة.
و أشير إلى أن أهل التاكلالت وأهل أبير التورس لا يمثلان مقاطعة المذرذرة المكونة من: تندغة، المدلش،إدولحاج،تاشدبيت، أطلابين،أسماليل، أولاد بزيد، أتكارير،إداشغره،إدودنيقب، أهل بوفلان، إدكوج،والشرفاء العظماء أهل الشيخ سعد بوه و أهل أباه أشريف، زمبت، أرحاحله،أولاد أحمد من دامان ، ناهيك عن القبائل الخمس الشمشوية وأكثريتها ليست في بلدية أبير التورس ولا التاكلالت. و أخيرا نرجوا نحن سكان المذرذرة عدم الكلام عن شر ببه وغيره فمن كان يريد كلاما عن التاريخ فلا يزيدن على أسرته فقط. فهذا النوع من المقابلات ضرره أكثر من نفعه.
وليس على العلامة حمدا أن يذكر محمد سالم ولد أمخيطرات ولا أحمد ولد ابا الذي عندما ترشح لشيخ المقاطعة 1992 صوت ضده أهل ابير التورس كلهم ما عدى أهل أنيفرار – بعدما اعطوه ضمانات بالتصويت له- ولا أحمد ولد سيد أحمد ولا يسلم ولد أبنو عبدم ولا باب ولد سيد ولا البانون فيكفيه ذكر ما يعنيه من الناس.
لذا نرجوا من أهل أبير التورس ترك ما يعني التاكلالت ، كما أشير إلى الموقف البناء الذي قامت به التاكلالت في بلدية المذرذرة يوم الإقتراع 08/01/1988 والذي كان الحياد الإيجابي بين لائحتي الخضراء والحمراء – سر فشل المذرذرة سياسيا إلى اليوم- عكس الأسباب التي ساقها العلامة حمدا، ومنذو ذلك اليوم فشلت تشمش وفشلت الإمارة نتيجة الخلافات التي قام البعض بالترويج لها ضد ركائز المذرذرة من عرب وزاوية. وتحملت أولاد أحمد من دامان جميع الأعباء المترتبة على هذا الخلاف ماديا ومعنويا وذلك بفضل سياسة أهل أبير التورس.
اولاد سيدي الفالي ماهم اوحدهم فالمقاطعة غير بعد درس قديمين اقرااااااو التاريخ ولكتوب ماهم طارييين
إرسال تعليق