السنة الثالثة
محمدفال ولد سيد ميله
يكتب للمذرذرة اليوم
تعتبر "المذرذره اليوم" تجربة رائدة، سلطت الضوء على مناح متعددة من أخبار مقاطعة ظلت حبيسة التجاهل على مدى عقود.
لقد أصبح المذرذريون وغيرهم على اطلاع على كل الجوانب المتعلقة بتنمية المدينة، وتاريخها وآثارها، وإدارتها وأطرها..
غير أن أنبل ما في مدونة "المذرذره اليوم" هو تمكنها من أن تكون واجهة للجميع، لا يشتمّ فيها القارئ رائحة أية طائفة أو عشيرة، بعيدة كل البعد من الانتماءات الضيقة، خاصة الإفرازات النتنة للسياسة المحلية..
وإن كان ثمة نصح نسديه للقائمين عليها، فهو أن يحافظوا على هذا النهج النخبوي المتعالي على الصغائر.
mederdratoday@gmail.com
Tel 2240979
هناك 11 تعليقًا:
ما بخلت إلهم يبوي
بدال كاع أثر مزال خالك
آن ما كط شفت كاتب ش أف ذ المدونة
من ذوتال
نسمع في هذه الايام عن شهداء الزور في لبنان في قضية الحريري والامر اقرب مما كنا نتصور فها هو محمدفال يسدي مدونتكم شهادات ....
حيث يقول: لقد أصبح المذرذريون وغيرهم على اطلاع على كل الجوانب المتعلقة بتنمية المدينة، وتاريخها وآثارها، وإدارتها وأطرها.
الا تعرف يا محمدفال دلالة (كل)في اللغة العربية؟
ويضيف: لا يشتمّ فيها القارئ رائحة أية طائفة أو عشيرة، بعيدة كل البعد من الانتماءات الضيقة،
الم تتابع يا محمدفال ما يكتبه القراء من تعاليق وشكواهم الدائم من الطائفية والعشيرية في هذه المدونة؟؟؟؟؟؟؟؟
لعلك لم تصدق الا في شيئ واحد هو اقرارك بوجود الإفرازات النتنة للسياسة المحلية ، ولم تسلم من روائحها يا محمدفال
واجهة طفولية لاتتناسب مع الاهداف المعلنة للمدونة ولا مع تخليدها لعيدها الثالث
عليكم تغيير هذه الواجهة
c pa un article, c un SMS ou un telex.
Bouydal, t'as saboté la republique!
Un grand Titre et dessous un telex ou SMS, c'est pas un ecrit !
Arretez de gonfler
محمد فال ولد سيد ميله اكبر الكتاب الموريتانيين،واعظم المثقفين ،وانبل الصحفيين الموريتانيين فللمذرذرة اليوم والمذرذرة امس اتفتخر وتعتز بكونه احد ابنائها المشرفين حقا.
Ce nouveau look (mahou 6ayeb) et même très féminin!!! changez le s'il vous plait sauf si le modérateur a changé du sexe
هذه الشهادة ابرز ما فيها طمعها في التبريز! من ° عالية;).
أبدأ بشكر القائمين على هذه المدونة و على مثابرتهم رغم العقبات التي يتعرضون لها من حين لآخر.
عقبات أكثرها ناتج عن مستوى الوعي في الشباب و عدم التأقلم مع ثقافة الوب لأنه جديد علينا.
و قد قرأت شخصيا على صفحات هذه المدونة لكثير من الأطر من مقاطعتناما يجعلني أرجع إليها كلما وجدت الوقت و أصبحت من مفضلاتي.
و أشكر محمدفال و إن كان مقاله هذا لا يعدوا تهنئة مناسبية يثمن فيها الجهود
التي التي يبذلها المشاركون كتابا و قراء في إنجاح هذه المدونة.
و كذلك دعوة أكيدة إلى المتابعة حتى يبقى الجميع على صلة و تبادل.
و لا شك أن نخبنا مثقفون و علماء و رجال سياسة ساهموا في إثراء هذه المدونة فلهم الشكر.
و لا شك أن مستوى النقاش تأثر مرات بالواقع المعاش و أنه كان مقبولا على العموم.
فأرجوا للمدونة كل النجاح.
une bonne anniversaire merci à tous
إرسال تعليق