الجمعة، 8 أكتوبر 2010

ثلاث سنوات.. والبقية تأتي

اليوم 07-10-2010 تكون المذرذرة اليوم، اطفأت شمعتها الثالثة فى رحلة لم تكن بطبيعة الحال مفروشة بالورود..رحلة شاقة فى مهنة المتاعب خدمة لمجتمع لم يكن ليعي بالسهولة المطلوبة متطلبات الإعلام.

ثلاث سنوات لم تخل بالتأكيد من بعض ملامح الإخفاق، لكن وبكل تأكيد غلبت فيها الإيجابيات جانب السلبيات، ورفع فريق المذرذرة اليوم بسواعد لاتزحزح وإرادة صلبة تحدى المرحلة وتغلب على مصاعب جمة.
إنطلقت المذرذرة اليوم وحملة مشعلها يحدوهم الأمل فى خلق إعلام محلى يتسامى على الحساسيات ويساهم فى تنمية مقاطعة يتفق أبناؤها على أنها اضاعت الكثير من فرص البناء والتنمية.
ولئن كانت رحلة المذرذرة اليوم إنطلقت منذ ثلاث سنوات فقط، فإن تجربة متابعة أخبار المقاطعة ونشرها فى صحافة البلد تفوق بكثير عمر المذرذرة اليوم.

من التحقيقات كانت البداية
لم تهمل المذرذرة اليوم جانب التحقيقات الميدانية والموضوعية، فنشرت أيام إنطلاقتها الأولى العديد من التحقيقات التى سعت إلى التعريف بالمقاطعة ونفض الغبار عن تاريخها المنسى المتلاشى بين عشرات الكتب والصحف المتفرقة.
وتحدثت تحقيقات المذرذرة اليوم عن خدمات الكهرباء التى زودت بها المقاطعة، والتى بدا جليا عند إنطلاقتها انها ستكون ناقصة ولن تلبي حاجة المقاطعة التى عانت الظلام الدامس لعدة عقود.

وتطرقت تحقيقات المذرذرة اليوم للجانب الصحى فى المقاطعة مسلطة الضوء على مايعانيه من ترد فى الخدمات وغياب للكادر الطبى المطلوب.
ولم تهمل تحقيقات المذرذرة اليوم أي جوانب التنمية فى المقاطعة، فتحدثت عن الجانب النسوى والتعليم، وسعت من خلال ذلك إلى إظهار مواطن الخلل بعيدا عن كل صنوف التشهير وعدم الموضوعية.

ونشرت المذرذرة اليوم عشرات التقارير التى تطرقت لجوانب مختلفة من حياة سكان المقاطعة وبعض المسلكيات الملاحظة خلال السنوات الماضية، وتابعت التقارير التى نشرتها المذرذرة اليوم اخبار البعثات التى زارت المقاطعة خلال الثلاثية الأخيرة، ولم تغفل بعض الجوانب الإنسانية الحساسة كما هو الحال لمخلفات الرق فى بلادنا، ومعاناة الفئات الأقل دخلا فى المقاطعة.

وأعتمدت المذرذرة اليوم فى نقل الخبر على مصادر يمكن وصفها بالدقيقة، وإن كانت المذرذرة اليوم لاتدعى لنفسها العصمة، فإنها تفخر اليوم بأنها لم تنشر طيلة السنوات الثلاث الماضية سوى خبر واحد تبين أنه لم يكن دقيقا، ويتعلق بما قالت المصادر حينها إنه حريق شب فى مقر اللجنة المستقلة للإنتخابات، وهو الخبر الذى سارعنا إلى نفيه حين تأكد لنا عدم صدقه.

وبما أن فريق المذرذرة اليوم كان يتحرى الصدق اولا فى ما يكتب، فلم يسبق أن تلقينا منذ الإنطلاقة وحتى اليوم من يتهمنا بنشر الأكاذيب، رغم أن البعض إحتج على نشر مواضيع إخبارية لحاجة فى نفسه لاعلاقة لها البتة بالجانب المهنى.

المقابلات..عنوان التميز
وكانت أول مقابلة تجريها المذرذرة اليوم، مع عمدة المذرذرة السيد أحمدو ولد على، وتحدث فيها عن الإنجازات التى حققتها البلدية خلال فترته وأهم العقبات التى تعترض العمل البلدى فى المقاطعة، كما أشاد بفريق المذرذرة اليوم ودوره فى تنمية المقاطعة، "ويمكن العودة إلى نص المقابلة".

ولئن المقابلات كانت من أهم ما ميز المذرذرة اليوم، فقد اجرينا مقابلتين كان لهما صداهما فى الساحة الوطنية، أولاهما مع العلامة الشيخ حمدن ولد التاه، والثانية مع القيادى فى حزب التحالف الشعبى التقدمى، الوزير السابق عمر ولد يالى، وتميزت المقابلتين بالتفصيل والصراحة، وتطرقت لمواضيع لم تجد من قبل الإهتمام الذى تستحق.
وتم تناقل المقابلتين عبر وسائل الإعلام الوطنية المختلفة، وأثارتا ردود فعل الكثير من المتابعين.
وأجرت المذرذرة اليوم مقابلة مفصلة مع عمدة بلدية الخط، تناولت قضايا مختلفة فى السياسية والثقافة والأدب.

هذا إضافة إلى عشرات التصريحات و المقابلات المختصرة، التى ورغم حرص العمل الإعلامى على السبق والإثارة، فقد تعاملت المذرذرة اليوم بمهنية جعلت ضيوفها راضون عن مانسب إليهم فى تلك المقابلات مهما كانت حدة التصريحات المنسوبة.

وكان للإستطلاعات فى المذرذرة اليوم مكانتها البارزة، ولم تخف المذرذرة اليوم مخاوفها من أن تكون تلك الإستطلاعات عرضة للتلاعب من جهات يهمها ان تمرر الرسالة التى تراها، إلا أننا قلنا بداية ان تلك الإستطلاعات يشارك فيها مجموعة من مرتادى الإنترنت الذين يفترض فيهم الكثير من الوعي، ويمكن القول بوضوح أن المذرذرة اليوم لم تتدخل فى يوم من الأيام للتغليب من كفة هذا المنتخب أو الحط من شأن آخر.. وتعاملت بمنتهى المهنية مع نتائج تلك الإستطلاعات.

وكان لمقالات الرأي دورها البارز فى تأكيد حرصنا على أن نكون مساحة حرة للرأي والرأي الآخر، وقام فريق المذرذرة اليوم بنشر كل المقالات بدون إستثناء التى ترد عبر البريد الإلكترونى، وحتى نشر المقالات التى يختطها الكتاب المنحدرين من مقاطعة المذرذرة، وتناولت تلك المقالات مختلف القضايا المحلية والوطنية المطروحة من زوايا ورؤى مختلفة، تؤكد كلها على أن المذرذرة اليوم ظلت طيلة السنوات الماضية ساحة حرة لتبادل الأفكار.
ولم تكن سياسة الرأي والرأي الآخر لتمر بسلام فى مجتمع لم يدرك بالشكل المطلوب أبجديات العمل الصحفى، وضرورة إحترام الرأي المخالف.

التعليقات..مصدر القلق
وكادت التعليقات ان تكون بمثابة القطرة التى أفاضت الكأس، ولذلك فقد قام فريق المذرذرة اليوم رغم إيمانه المطلق بحرية الرأي الآخر، بحذف عشرات التعليقات التى لم تكن لتتناسب والأهداف التى أنشئت المذرذرة اليوم من أجلها.
وحين لم تفلح تلك الوسيلة فى كبح جماح العشرات من المصطادين فى المياه العكرة، والذين لايرون فى المذرذرة اليوم اكثر من ساحة لتصفية الحسابات ونبش الحساسيات، فقد قام فريق المذرذرة اليوم بفرض الرقابة القبلية على التعليقات ليتسنى لنا حجب التعليقات التى لاتتناسب والأهداف التنموية التى نؤمن بها.

ورغم كل ذلك فإن فريق المذرذرة اليوم، كان سمحا مع عشرات التعليقات التى وجهت السب والنقد، البعيد كل البعد عن الموضوعية لفريق المذرذرة اليوم وسياستها الإعلامية، وكأن لسان حالنا يقول:"لا تثريب عليكم".
وتحتفظ المذرذرة اليوم بحوالي ثلاثمائة تعليق شحنت بعبارات السب والشتم والإتهام بلا بينة لعشرات الأشخاص.
وتميزت الغالبية للأسف الشديد بعدم الإنصاف، فحمل القائمون على المذرذرة اليوم مسؤولية ما يكتب من تعليقات وهم منها براء.

ورغم أنف الموضوعية والمهنية التى تحلينا بها، فلم يسلم فريق العمل من عبارات السب والشتم، وتعرض فريق المذرذرة اليوم للتهديد بالضرب، والتهديد باللجوء للقضاء من اجل تطويع فريق إعلامى حر آمن بقدسية رسالته، فكان أن تحطمت تلك التهديدات على صخرة الصمود والمهنية العالية التى تحلى بها فريق المذرذرة اليوم.
ولأول مرة تدخل فريق المذرذرة اليوم، بعد جملة من التهديدات المتكررة، فكان واضحا من خلال بيان نشره حينها، أكد فيه ان كل عبارات السب والتهديد لن تغير من الأمر شيئا، وان المذرذرة اليوم خلقت لتواصل عملها النبيل من أجل مقاطعة تستحق كل خير.

ولاتزال الحرب النفسية مستمرة و تسعى جاهدة إلى تثبيط الهمم وكسر إرادة مجموعة من الشباب الغيورين على مقاطعتهم، وكأن قدر المذرذرة أن تبقى رهينة لمحبسي النسيان والتخلف.
ويسر فريق المذرذرة اليوم أن يؤكد بهذه المناسبة، أننا – ونكررها- لم ننشر فى يوم من الأيام أية مادة خبرية كاذبة، أو تقرير قصد منه التحامل والإساءة على اي كان، ونحن نتحدى من يثبت بالدليل القاطع عكس ذلك.

ورغم أن البعض اتهم المذرذرة اليوم بمحاولة هدم النسيج الإجتماعى ودق إسفين التفرقة بين الناس، فإن الواقع وأرشيف المذرذرة اليوم يثبتان عكس ذلك، فقد إهتمت المذرذرة اليوم بنفض الغبار عن تراث المقاطعة، ولم يغب التعريف بعلماء المقاطعة وأوجها المعروفة فى مختلف المجالات العلمية والثقافية والفنية.

وبالعودة إلى ارشيف المذرذرة اليوم نتبين أنها سعت جاهدة إلى تخليد علماء وعظماء المنطقة بغض النظر عن قبائلهم وجهاتهم، وعملت على حفظ ماينبغى حفظه وصيانته، حتى وإن فهم البعض من ذلك الإساءة لشخصه.
ويتهمنا البعض بالإنتقائية فى نشر الأخبار والمقالات والمقابلات، فنسأل ومتى كان ذلك، وعن أي إنتقائية تتحدثون..؟؟
والدعاوى مالم تقيمواعليها
بينات أبناؤها أدعياء
....
وإنها لمناسبة عظيمة ونحن نطفئ الشمعة الثالثة، أن نؤكد على أن المذرذرة اليوم ستواصل نفس الخط المهنى بموضوعية ومهنية عالية، وبجرءة على قول الحق مهما كانت العقبات.

وبدون شك وكما قلنا آنفا فإن نقاط الإخفاق لاتزال بادية للعيان، ونستطيع أن نؤكد ان تغطيتنا للشأن المحلى لم ترق حتى الساعة إلى مستوى طموحاتنا، ولذا فإننا نؤكد أن كل الملاحظات الجادة التى وصلتنا ستكون محل دراسة وتمحيص، وسيكون التطوير والإبداع عنوان المرحلة القادمة، ولن يدخر فريق المذرذرة اليوم أي جهد من اجل تغطية ومتابعة أخبار المقاطعة، وفى هذا الإطار فإننا نوجه نداء إلى كل أبناء المقاطعة ومسؤوليها من أجل تسهيل مهمتنا والعمل معنا لتحقيق الدقة والسرعة فى نشر أخبار المقاطعة.
وسنحرص فى المرحلة القادمة على القرب من المواطن، والتركيز على المراكز الخدماتية فى مجال الصحة والتعليم والبنى التحتية التى تحتاجها المقاطعة.

ونؤكد مرة أخرى أن المذرذرة اليوم لم تكن ولن تكون فى يوم من الأيام ضد أي كان، ولم تنشر أي مادة خبرية طمعا فى موعدة وعدنا إياها أحد مسؤولى المقاطعة، ونتحدى من يثبت عكس ذلك، بل لقد أسست خدمة لتنمية المقاطعة ومساهمة فى التعريف فى أعلامها، وستبقى كذلك.

ويسعدنا بهذه المناسبة أن ندعوا كل من إعتقدوا أننا أسئنا إليهم فى مانشرته المذرذرة اليوم، أن يعيدوا النظر فى ذلك، وأن يتفهموا متطلبات الإعلام، فليس من الموضوعية أن نطالب الإعلامى بدعم موقف معين، بل الأنسب أن ندعمه ليكون موضوعيا صادقا فى مايقول.
ويحق لنا أن نتساءل، ما أهمية الإعلامى حين يتغافل عن آهات ومظالم المظلومين، وأي دور نطلع به حين نتجاهل مآسى الآخرين..؟؟

ولأولئك الذين لم تسمح لهم ظروفهم فى السابق ليتفهموا مايكتب، أو إعتقدوا أننا تعمدنا الإساءة إليهم، ندعوهم إلى فتح صفحة جديدة من التعاون والعمل، عنوانها الخبر مقدس والتعليق حر، كما ندعوا الجميع إلى أن يكون تخليد خمسينية الإستقلال الوطنى على مستوى المقاطعة، متميزا وإنطلاقة جديدة لمسيرة المذرذرة اليوم المهنية والتطويرية.

إمام الدين ولدأحمدو
رئيس تحرير المذرذرة اليوم

mederdratoday@gmail.com
Tel 2240979

هناك 12 تعليقًا:

  1. المذرذرة اليوم مدونة تحقق ماعجزت عنه غالبية المواقع والشبكات الالكترونية الوطنية
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    هذا هو أقل مايمكن أن نصف به [المذرذرة اليومٍ] هذه المدونة الصغيرة في شكلها والكبيرة في اسمها وماتحمله في طياتها
    من اخبار حصرية وتحليلات موضوعية ومقالات نخبوية وتقارير ميدانية ومقابلات حوارية وصورنادرة ومقالات عن تاريخ
    المقاطعة وتراثها الأثري الذي نفضت عنه الغبار لأول مرة عبر الشبكة العنكبوتية النت...
    الحياد كان سمة المذرذرة اليوم وفريقها وهذا هو ماجعل مدونتهم التي صارت ملكا لكل ابناء المذررة تزاحل المواقع الكبيرة
    وتكون المصدر الاول لأخبار المقاطعة

    هذا قليل من كثير عن هذه المدونة الرائعة والتي أردت من خلال هذه الكلمات القصيرة
    أن أشارك في احتفاليتها السنوية الثالثة ولي عودة بحول الله
    تحياتي
    المصطفى ولد مامون
    قرية احسي أتيل الخط

    ردحذف
  2. المذرذرة اليوم مدونة تحقق ماعجزت عنه غالبية المواقع والشبكات الالكترونية الوطنية
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    هذا هو أقل مايمكن أن نصف به [المذرذرة اليومٍ] هذه المدونة الصغيرة في شكلها والكبيرة في اسمها وماتحمله في طياتها
    من اخبار حصرية وتحليلات موضوعية ومقالات نخبوية وتقارير ميدانية ومقابلات حوارية وصورنادرة ومقالات عن تاريخ
    المقاطعة وتراثها الأثري الذي نفضت عنه الغبار لأول مرة عبر الشبكة العنكبوتية النت...
    الحياد كان سمة المذرذرة اليوم وفريقها وهذا هو ماجعل مدونتهم التي صارت ملكا لكل ابناء المذررة تزاحل المواقع الكبيرة
    وتكون المصدر الاول لأخبار المقاطعة

    هذا قليل من كثير عن هذه المدونة الرائعة والتي أردت من خلال هذه الكلمات القصيرة
    أن أشارك في احتفاليتها السنوية الثالثة ولي عودة بحول الله
    تحياتي
    المصطفى ولد مامون
    قرية احسي أتيل الخط

    ردحذف
  3. إلا حد امن أهل الصنك08 أكتوبر, 2010

    هذ كان أشبه اكبيل إعود كايل حد ماه انتوم.اوعلى العموم اجازيكم عن روصكم خير.

    ردحذف
  4. غير معرف08 أكتوبر, 2010

    كل عام وانتم بخير مبروك اعليكم لفطام

    ردحذف
  5. غير معرف08 أكتوبر, 2010

    Bravooo Mamo anta daymen moutamayiz

    ردحذف
  6. ما يخزّ بيه08 أكتوبر, 2010

    هذا فيه شي حك وفيه شي ماهو حك

    امام الدين اعدل الدعاية لأهل الصنكة خاصة محمد الخامس ولد سيدي

    وأحمدفال اعدل الدعاية لأهل التاكلالت خاصة يحيى ولد الحسن

    ردحذف
  7. غير معرف10 أكتوبر, 2010

    مام الدين هنيئا لك علي الانقلاب الذي قمت به علي احمدفال ول آياه

    يغير نختيرو نعرفو يكانو ابيض ولل احمر

    ولل زاد اكحل

    احمدفال اعرف ش الراصك مام الدين عاد امركبهالك ادور الشيعه وللا يخبط في المقالات وبط صورتو هاذي الل لابس الدراعه اكاش

    ردحذف
  8. غير معرف10 أكتوبر, 2010

    سؤال

    من هو امام الدين؟
    من اي المجموعات القبلية هو؟

    شكرا على اجابة سريعة

    ص م

    ردحذف
  9. غير معرف10 أكتوبر, 2010

    جواب للشخص الذي يسأل عن مامدين
    مامدين هو شخصية أسطورية من قبيلة زمبتي أهلو ف الكود من تل وهو اثقف أهل زمبتي لي ف الصنك هو و قريبو انضحمد
    يغير مشكلتو عنو كابظينو تخيولان
    و انضحمد لمن لا يعرفه صاحب باب شومير ذاك لي أمو العمدة ميميه و باب هذا تلميدي توراد ولد احميميد ذاك لي ماح
    والسلام

    ردحذف
  10. غير معرف11 أكتوبر, 2010

    bnjour
    mama dine wahed men zenbet men hel gewd waldou tyjany islahy mouvetch mreretrate

    ردحذف
  11. غير معرف13 أكتوبر, 2010

    الخلط الا كلهم شايع افبلمنين او لا فيهم حد اكد اركبه ال حد مام الدين شايع فالمنظمات الانسانية او الملوك والامراء المغرب العربي والادارة الاقليمية;امازميله احمدفال فهو شايع بالديمين او قول معكوس كما قال بعض الخلط او لا يتخط مدي شعاعه الخليج واتاكلالت او بعض الاطر من غير الامراء في انواكشوط غير نرجو من مام الدين اعس اعل شعاع لا يخلط اعل احمد فال بالسكون معا.

    ردحذف
  12. غير معرف15 أكتوبر, 2010

    akhokh, rani eravtou,

    Houwé madine oul ahmedou oul Yarg!!

    ردحذف