الدكتور الشيخ ولد المختار، مدير الإستراتيجيات والبرمجة والموارد، بوكالة ترقية النفاذ الشامل إلى الخدمات، تحدّث للمذرذرة اليوم عن مشاريع الوكالة، وعن الدعم الأوروبي، الساعي إلى تحقيق أهداف الألفية للتنمية، ومشروع كهربة التاكلالت الذي كلّف أكثر من 100 مليون أوقية، ضمن مشروع Pelec لكهربة 20 مدينة موريتانية.
الشيخ ولد المختار من مواليد قرية التاكلالت سنة 1966، حاصل على شهادة الدكتوراه في الطاقة.
عاد سنة 2005 إلى موريتانيا، وعمل في مشروع المعهد التقني بمدينة روصو، بعد ذلك إلتحق بوكالة ترقية النفاذ الشامل إلى الخدمات، ليشارك فى صياغة وإعداد المشاريع الأولى، التى أعدّها ونفّذها هذا المشروع منذ إنطلاقته، ويعمل حاليا مديرا للإستراتيجيات والبرمجة وتعبئة الموارد.
أهداف تنموية شاملة...
أشار الدكتور الشيخ ولد المختار، إلى أن إجتماعات الأمم المتحدة المنعقدة خلال العام 2000 هي التي حدّدت أهداف الألفية للتنمية، وكان المؤتمر العالمي المنعقد في "جوهانسبورك" بجنوب إفريقيا، بمثابة تطوير وتأكيد لتلك الأهداف، التي لايمكنها أن تتحقق في أفق 2015 قبل ان نحقّق الأهداف المتعلقة بالنفاذ إلى الطاقة في موريتانيا، ودول أخرى تعاني مشاكل تتعلق أساسا بإنعدام مصادر الطاقة.
وأضاف أن الهدف الثاني المتعلق بضرورة التعاون الدولي، هو الضامن الأساسي للحصول على التمويلات، التي ستساهم في حل المشاكل المتعلقة بإنعدام الطاقة، ذلك أن دولة مثل موريتانيا تضم 3,500 قرية، تتوفر أقل من 1% منها على الطاقة، وهو ما يعني أن أهداف الألفية لما تتحقّق بعد.
وأكد على أن الإتحاد الأوربي، تعهّد بتمويل المشاريع المتعلقة بالطاقة، وعمل على تسهيل الوصول إلى الطاقة فى إفريقيا والكاريبي ودول المحيط الهادي، وذلك من خلال المشاركة فى مسابقة، لإختيار المشاريع الأكثر إقناعا، والتي تتقدّم بها الدول وحتى المنظمات غير الحكومية، من أجل الحصول على التمويلات، لتنفيذ تلك المشاريع، على خطوات متعددة، ويختار الإتحاد الأوربي أكثر تلك المشاريع إنتاجية وأهمية بالنسبة لهذه الدول.
وقال الدكتور ولد المختار، إنه ومنذ إلتحاقه بوكالة ترقية النفاذ الشامل إلى الخدمات، تقدّمت الوكالة بمشاريع مشابهة، وحصلت على تمويلات مجانية، يدخل ضمنها اليوم مشروع كهربة 20 قرية، 16 منها بالطاقة الكهربائية، كما هو الحال بالنسبة لبلدية التاكلالت، وأربع منها بالطاقة الشمسية.
وأكّد أن سياسة الوكالة المعتمدة في مثل هذه المشاريع، تقوم على تسليم المشروع للمسيّر، فور تدشينه، وذلك من أجل ضمان الشفافية والدقة في التسيير، ومن المفروض معرفة المسيّر الفائز، من ضمن أربع مرشّحين، خلال الأيام القليلة القادمة.
وقد عاشت مدينة المذرذرة -يقول ولد المختار- تجربة، كان لها أثرها السلبي على ميزانية الدولة، التي تكلّفت بدفع كل المصاريف المترتبة على كهربة المدينة، قبل إختيارها لمسيّر.
وأضاف أن سلطة التنظيم، هي المعنية بإختيار من يسيّر هذه المشاريع، وسيتم خلال الأسبوع القادم، تدشين مشروع كهربة التاكلالت، ونفكر في دعوة مموّلين وجهات معنية، لحضورتلك الإحتفالية، من أجل التأكيد على أهمية هذا المشروع.
وذكّر الدكتور الشيخ ولد المختار، بوضعية موريتانيا وعلاقاتها مع الجهات المانحة خلال السنوات الماضية، ولذلك فإن الوكالة تسعى جاهدة لعلاقات جدية ومثمرة مع الجهات المانحة، لضمان تمويل وتنفيذ مشاريع مستقبلية هامة، تحتاج لثقة المموّلين، ومن بين تلك المشاريع، كهربة عدة قرى، على عموم التراب الوطنى.
تمويل أوروبى مجانى...
الدكتور ولد المختار، أكّدعلى أهمية أن يعي الجميع، أن نسبة 46.51 فى المائة من مشروع كهربة 20 قرية، عبارة عن تمويل مقدّم بصفة مجانية من طرف الإتحاد الأوروبي، وذلك ما يؤكد ثقة الممولين في الوكالة، التي تسعى إلى وضع سياسة تتماشى والإرادة السياسية الساعية إلى التنمية.
وأكّد أن الوكالة نفّذت عدّة مشاريع في التاكلالت، تتعلّق أساسا بتوفير الماء الصالح للشرب في عدة قرى وتجمّعات سكنية، من بينها "بير الجودة"، و"انتركنت" و"بونعامه"... وستنفّذ عدّة مشاريع، تتعلّق بمجال تدخّلها، .. كمجال المواصلات بمقاطعة المذرذرة .. وسيكون لتلك المشاريع دور كبير في تنمية المواصلات، والبريد، وغيرها من مشاريع النفاذ إلى الخدمات.
وقال الدكتور ولد المختار، إن 95% من سكان بلدية التاكلالت، سيستفيدون من خدمات الكهرباء، وأن توفير الكهرباء، يجب أن تكون له مردودية على هذه القرى، وأن تتم الإستفادة منه في مشاريع الزراعة والصناعة والورشات التنموية المختلفة، والتي يجب أن يكون لها إنعكاس على حياة المواطنين، وتحسين لظروف معيشتهم اليومية، طبقا لأهداف الألفية للتنمية، متمنّيا أن لا تنحصر الإستفادة من الكهرباء على الإستهلاك الشخصي الخصوصي فقط، مؤكدا أن النشاط الزراعي في التاكلالت، يمكن أن يتطور، ويستفيد أكثر، بفضل تزويد القرية بالكهرباء، وأن يساهم إلى حد كبير في تنمية البلدية والمقاطعة.
وأكد أن مشروع كهربة قرية التاكلالت، سيساهم في تثبيت السكان في أماكنهم الأصلية، والتحسين من ظروفهم العامة .. إذ أن التحديات التي تواجهها بلدية التاكلالت اليوم، تكمن في نزوح غالبية مواطنيها إلى المدن الكبيرة، ولذلك سيساهم هذا المشروع في حل مشكلة الهجرة، وفي عودة أبناء المدينة إليها، كما سيحفّز مشروع كهربة القرية، الأساتذة والمعلّمين والأطباء على العمل في القرية.
وأشار إلى أن وكالة ترقية النفاذ الشامل إلى الخدمات، تتمتّع بالثقة من قبل الممولين الدوليين، ومن أكبر مشاريعها، تلك المتعلّقة بتوفير الماء الصالح للشرب، وكهربة المدن، وتنفّذ بتمويل من الإتحاد الأوروبي، والصندوق العربي للإنماء الإقتصادي والإجتماعي ..
وأكد أن الوكالة تسعى دائما للبحث عن مشاريع ملموسة لدعمها وتنفيذها، خدمة لأهداف الألفية للتنمية، مشدّدا على أن الوكالة تعمل من أجل نيل ثقة شركائها في التنمية، ولذلك فهي تسعى إلى إشراك المجتمع المدني، والجهات المحلّية، وقد تأكد ذلك -يضيف الدكتور ولد المختار- بإشراك بلدية التاكلالت- وتشجيعها على الإشراف على هذا المشروع، وهي التي تقدّمت بلائحة تضم 204 من الأسر الأقل دخلا، سيتم إعفاؤها من رسوم الإشتراك في الكهرباء.
وأعرب الدكتور الشيخ ولد المختار، عن إمتنانه للإتحاد الأوربي، الذي تعهّد بتمويل المشاريع المتعلّقة بالطاقة، من أجل تسهيل تحقيق أهداف الألفية للتنمية.
من جهة أخرى، عبّر ولد المختار، فى ختام المقابلة، عن إعجابه ب "المذرذرة اليوم"، وإعتبرها مشروعا متميزا، يساهم في تنمية المقاطعة، قائلا إن عدة قرى ومدن، ستكون بالنسبة لها تجربة تحتذى، وستبقى الأسبقية للقائمين على "المذرذرة اليوم".
الشيخ ولد المختار من مواليد قرية التاكلالت سنة 1966، حاصل على شهادة الدكتوراه في الطاقة.
عاد سنة 2005 إلى موريتانيا، وعمل في مشروع المعهد التقني بمدينة روصو، بعد ذلك إلتحق بوكالة ترقية النفاذ الشامل إلى الخدمات، ليشارك فى صياغة وإعداد المشاريع الأولى، التى أعدّها ونفّذها هذا المشروع منذ إنطلاقته، ويعمل حاليا مديرا للإستراتيجيات والبرمجة وتعبئة الموارد.
أهداف تنموية شاملة...
أشار الدكتور الشيخ ولد المختار، إلى أن إجتماعات الأمم المتحدة المنعقدة خلال العام 2000 هي التي حدّدت أهداف الألفية للتنمية، وكان المؤتمر العالمي المنعقد في "جوهانسبورك" بجنوب إفريقيا، بمثابة تطوير وتأكيد لتلك الأهداف، التي لايمكنها أن تتحقق في أفق 2015 قبل ان نحقّق الأهداف المتعلقة بالنفاذ إلى الطاقة في موريتانيا، ودول أخرى تعاني مشاكل تتعلق أساسا بإنعدام مصادر الطاقة.
وأضاف أن الهدف الثاني المتعلق بضرورة التعاون الدولي، هو الضامن الأساسي للحصول على التمويلات، التي ستساهم في حل المشاكل المتعلقة بإنعدام الطاقة، ذلك أن دولة مثل موريتانيا تضم 3,500 قرية، تتوفر أقل من 1% منها على الطاقة، وهو ما يعني أن أهداف الألفية لما تتحقّق بعد.
وأكد على أن الإتحاد الأوربي، تعهّد بتمويل المشاريع المتعلقة بالطاقة، وعمل على تسهيل الوصول إلى الطاقة فى إفريقيا والكاريبي ودول المحيط الهادي، وذلك من خلال المشاركة فى مسابقة، لإختيار المشاريع الأكثر إقناعا، والتي تتقدّم بها الدول وحتى المنظمات غير الحكومية، من أجل الحصول على التمويلات، لتنفيذ تلك المشاريع، على خطوات متعددة، ويختار الإتحاد الأوربي أكثر تلك المشاريع إنتاجية وأهمية بالنسبة لهذه الدول.
وقال الدكتور ولد المختار، إنه ومنذ إلتحاقه بوكالة ترقية النفاذ الشامل إلى الخدمات، تقدّمت الوكالة بمشاريع مشابهة، وحصلت على تمويلات مجانية، يدخل ضمنها اليوم مشروع كهربة 20 قرية، 16 منها بالطاقة الكهربائية، كما هو الحال بالنسبة لبلدية التاكلالت، وأربع منها بالطاقة الشمسية.
وأكّد أن سياسة الوكالة المعتمدة في مثل هذه المشاريع، تقوم على تسليم المشروع للمسيّر، فور تدشينه، وذلك من أجل ضمان الشفافية والدقة في التسيير، ومن المفروض معرفة المسيّر الفائز، من ضمن أربع مرشّحين، خلال الأيام القليلة القادمة.
وقد عاشت مدينة المذرذرة -يقول ولد المختار- تجربة، كان لها أثرها السلبي على ميزانية الدولة، التي تكلّفت بدفع كل المصاريف المترتبة على كهربة المدينة، قبل إختيارها لمسيّر.
وأضاف أن سلطة التنظيم، هي المعنية بإختيار من يسيّر هذه المشاريع، وسيتم خلال الأسبوع القادم، تدشين مشروع كهربة التاكلالت، ونفكر في دعوة مموّلين وجهات معنية، لحضورتلك الإحتفالية، من أجل التأكيد على أهمية هذا المشروع.
وذكّر الدكتور الشيخ ولد المختار، بوضعية موريتانيا وعلاقاتها مع الجهات المانحة خلال السنوات الماضية، ولذلك فإن الوكالة تسعى جاهدة لعلاقات جدية ومثمرة مع الجهات المانحة، لضمان تمويل وتنفيذ مشاريع مستقبلية هامة، تحتاج لثقة المموّلين، ومن بين تلك المشاريع، كهربة عدة قرى، على عموم التراب الوطنى.
تمويل أوروبى مجانى...
الدكتور ولد المختار، أكّدعلى أهمية أن يعي الجميع، أن نسبة 46.51 فى المائة من مشروع كهربة 20 قرية، عبارة عن تمويل مقدّم بصفة مجانية من طرف الإتحاد الأوروبي، وذلك ما يؤكد ثقة الممولين في الوكالة، التي تسعى إلى وضع سياسة تتماشى والإرادة السياسية الساعية إلى التنمية.
وأكّد أن الوكالة نفّذت عدّة مشاريع في التاكلالت، تتعلّق أساسا بتوفير الماء الصالح للشرب في عدة قرى وتجمّعات سكنية، من بينها "بير الجودة"، و"انتركنت" و"بونعامه"... وستنفّذ عدّة مشاريع، تتعلّق بمجال تدخّلها، .. كمجال المواصلات بمقاطعة المذرذرة .. وسيكون لتلك المشاريع دور كبير في تنمية المواصلات، والبريد، وغيرها من مشاريع النفاذ إلى الخدمات.
وقال الدكتور ولد المختار، إن 95% من سكان بلدية التاكلالت، سيستفيدون من خدمات الكهرباء، وأن توفير الكهرباء، يجب أن تكون له مردودية على هذه القرى، وأن تتم الإستفادة منه في مشاريع الزراعة والصناعة والورشات التنموية المختلفة، والتي يجب أن يكون لها إنعكاس على حياة المواطنين، وتحسين لظروف معيشتهم اليومية، طبقا لأهداف الألفية للتنمية، متمنّيا أن لا تنحصر الإستفادة من الكهرباء على الإستهلاك الشخصي الخصوصي فقط، مؤكدا أن النشاط الزراعي في التاكلالت، يمكن أن يتطور، ويستفيد أكثر، بفضل تزويد القرية بالكهرباء، وأن يساهم إلى حد كبير في تنمية البلدية والمقاطعة.
وأكد أن مشروع كهربة قرية التاكلالت، سيساهم في تثبيت السكان في أماكنهم الأصلية، والتحسين من ظروفهم العامة .. إذ أن التحديات التي تواجهها بلدية التاكلالت اليوم، تكمن في نزوح غالبية مواطنيها إلى المدن الكبيرة، ولذلك سيساهم هذا المشروع في حل مشكلة الهجرة، وفي عودة أبناء المدينة إليها، كما سيحفّز مشروع كهربة القرية، الأساتذة والمعلّمين والأطباء على العمل في القرية.
وأشار إلى أن وكالة ترقية النفاذ الشامل إلى الخدمات، تتمتّع بالثقة من قبل الممولين الدوليين، ومن أكبر مشاريعها، تلك المتعلّقة بتوفير الماء الصالح للشرب، وكهربة المدن، وتنفّذ بتمويل من الإتحاد الأوروبي، والصندوق العربي للإنماء الإقتصادي والإجتماعي ..
وأكد أن الوكالة تسعى دائما للبحث عن مشاريع ملموسة لدعمها وتنفيذها، خدمة لأهداف الألفية للتنمية، مشدّدا على أن الوكالة تعمل من أجل نيل ثقة شركائها في التنمية، ولذلك فهي تسعى إلى إشراك المجتمع المدني، والجهات المحلّية، وقد تأكد ذلك -يضيف الدكتور ولد المختار- بإشراك بلدية التاكلالت- وتشجيعها على الإشراف على هذا المشروع، وهي التي تقدّمت بلائحة تضم 204 من الأسر الأقل دخلا، سيتم إعفاؤها من رسوم الإشتراك في الكهرباء.
وأعرب الدكتور الشيخ ولد المختار، عن إمتنانه للإتحاد الأوربي، الذي تعهّد بتمويل المشاريع المتعلّقة بالطاقة، من أجل تسهيل تحقيق أهداف الألفية للتنمية.
من جهة أخرى، عبّر ولد المختار، فى ختام المقابلة، عن إعجابه ب "المذرذرة اليوم"، وإعتبرها مشروعا متميزا، يساهم في تنمية المقاطعة، قائلا إن عدة قرى ومدن، ستكون بالنسبة لها تجربة تحتذى، وستبقى الأسبقية للقائمين على "المذرذرة اليوم".
أعدّ المقابلة
الشيخ أحمد ولد الكريم
نص المقابلة الأصلي باللغة الفرنسية
ترجمة فريق المذرذرة اليوم
mederdratoday@gmail.com
أهل التاكلالت ماهم بسيطين
ردحذفسمعت أن ثلاثة أشخاص من أهل التاكلالت قدّم كل منهم عرضا ليتولّى تسيير كهرباء التاكلالت وهم السيد دبّيت والسيد حممو والعمدة عارف وأنهم كلهم فشلوا في تقديم عروض منافسة مما يعني أن تسيير كهرباء التاكلالت سيتولاه مقاول من غير أهل التاكلالت ..
ردحذفالتاكلالت كانت متكهربا أوحدها
ردحذفولد المام أحمد إطفل صراحة
ردحذفإنجاز مهم وشكرا لكل من ساهم فيه
ردحذفمن الأحسن أن تكون إدارة كهرباء التاكلالت في يد مسيّر من غير أهل التاكلالت لتكون شفافة وموضوعية
ردحذففي التاكلات مهندسين ودكاترة لاكنها نادرا ما تستفيد منهم
ردحذفبشارة خير
ردحذفولد المام أحمد ماتلا يعرف ماهو الفرنسية ؟؟!! فاصل إفيتسع إشوي إفلخيام ..ذي إنهارات يترجملوا في الجمعية ...
ردحذفالمهم الفايده ماهو لكلام
ردحذفشكرا الشيخ وبارك الله فيك , التاكلالت فاصلة فاولادها
ردحذفاكرر دائما ان تعبيد الطريق أهم من الكهرباء والهاتف ومن كل الكماليات الاخري لانه بتعبيدها ستاتي كل الامور الاخري اتوماتيكيا دون الحاجة الي الالحاح في طلبها.
ردحذففلو ان طريق تكند المذرذرة التاكلالت تم تعبيدها سنة الفين مثلا لكان وجه المقاطعة قد تغير منذ زمان ولكانت تكاليف الكهربة والهاتف وتكاليف نقل البضائع والمسافرين اقل بكثير.
ولكن لا حياة لمن تنادي،
اما وكالة ترقية النفاذ الشامل إلى الخدمات، فهي غائبة تماما في مقاطعة المذرذرة وكان الاولي بها ان تكفر عن غيابها الطويل بالبدء في تعبيد الطريق قبل اي مشروع آخر.
etchaachie ehel etagulalet edhw and hadih
ردحذفشكرا للمعلق احمد ASB فانا متفق معه تماما فعلي الدكتور الشيخ ولد المختار، ومدير الوكالة من بعده المدعو ول اشروقه ان يفهما جيدا ان تكاليف كهربة التاكلالت بما فيها نقل الوقود واعمال الصيانة وغير ذلك ستكون ارخص بكثير لو تم تعبيد الطريق اولا.
ردحذفاما الاعلانات والكلام السياسي فقط فليس هو ما ينفع المواطن
جهد طيب يحسب للشيخ ويشكر عليه
ردحذفالرجاء نشر المقابلة بالفرنسية
الشيخ فعلا لا يفهم الا الفرنسية من دوتالي لكن افعاله كاملها برهنت هنه دو مروءة ونخوة
تحية للشيخ زل المامحمد
vive etagulalt ew vive ewlad deyman yer7am sheybouba mais 4a eblafayda ya ehel medrdrada to day temou 5alouna en3al9ou eb koul 7ouriya 4a e6abi3 el9abali mahou the9afitna ne7na ehl esanga edashra w erahouwalkoum 4a ela blog ew ne7na houma eli emnej7inou donc 6ouna el3afya etemou teshikrou ehlkoum w eleyn igoul 7ad kalimetou el7a9i ma tenshrouha !!!!!!!!!!h
ردحذفايو هذا الا بركة اهل التاكلالت اللي جاهم د الظو ابلا وزير وبلا سفير
ردحذفاحير المكتوبالو من الكاحزلها
essl essa7a wiberkou e3line we3lihoum
ردحذفasse essa7a w yestahou e3a eddawa akthar
ردحذفاسك احمد منصور هدالمقابلة زينة
ردحذفsahb telik 1 ehl nivrar mahoum bessitine
ردحذفhouloulen bi nivrara we douna kadaai a allahi la yerchoudou el abdou
كول يخوت ال ذ اطفل عن اكظ اشوي ابراص لبعير اعن ادني كاع ماهبه ش يرمح
ردحذفCheikh o moctar:
ردحذفon a fait le lycée ensemble, tu faisait la terminale C avec Chinel, tu prends le thé à Tinguen avec nous (en 4 ou 5 eme , ché plu), t'etai très francisé.
T'as obtenu ton bac et je t'ai perdu carrément de vue, jusqu'au jour où ce blog sort ta photo, avec ton diplome (machaallah) et l'interview (en francais, s'il te plait!)
Allez cheikh, rappelle toi un peu les anciens de Tinguen
looooooooooooool