نظّم السيد علال ولد الحاج أمسية إحتفالية في نواكشوط، للفاعلين المنحدرين من مقاطعة المذرذرة، والذين ساهموا في نجاح مرشح الرئاسيات على مستوى المقاطعة، وحضر الحفل عدد من أطر ووجهاء مقاطعة المذرذرة، كما أنعشت الأمسية فرقة أهل الميداح، وكان اللقاء فرصة لتبادل التهاني بمناسبة فوز المرشح السيد محمد ولد عبد العزيز.
ربما جرى غلط اوخلبطة في الصور لدى اصحاب الموقع فهذه الاوجه ليست من اهل المذرذرة اطلاقا باستثناء الفرقة الفنية
ردحذفصورلاعلاقة لها بالمذرذرة
ردحذفالصورة رقم 01 يبدو فيها يسلم ولد ابن و محمذ ولد محمودا
ردحذفالصورة رقم 02 يبدو فيها عارف ولد الكريم الخليفة ولد ديديه و احمد ولد سيد
الصورة رقم 03 يبدو فيها يحي ولد ابا
ثم صورة للوزيرين و صورة لاهل الميداح
و عليه
1 تركيز على اهل اتاكلالت اكثر من للازم
2 يقولون انهم كانوا معارضين و قد راينا وجهاأهم كلا او جلا
3 تصالح كبير فيما بينهم ولد محمودا ويسلم و العمدة و الاطر
لولا البطاقات الكيميائية لظهرت حقيقة اهل المذرذرة وفاز فيها احمد ول داداه فالمذرذرة واهلها لا يقفون مع الدكتاتورية ولا مع الاحكام العسكرية والحزب الواحد ومن العيب علي محمد ول الميداح وصباح ان يقفوا في مهرجان الجنرال باعلي صوتهم يلقون قد علمت سلمي في الوقت التذي ما زالت اسرتهم تتلقي التعازي في الفقيدة منينة
ردحذفلا ارى ان التشكلة السياسية كانت بهذه البساطة
ردحذفبالفعل يسلم دخل بطريقة الحزب الجمهوري المعروفة ببساطة اشترى بعض الاصوات بثمن بخس لو غيره دفع اكثر لفاز بهم ثم التقى بصورة عفوية مع جزء من قواعد البانون، فربح لصالح مرشحه اصوات بونعام، و يذكر مفعول قليل للسيد الشيخ ولد سيد احمد الذي دخل الساحة حسب طبعه الحسن و اخلاقه العالية بعد لقائه بولد الرايس زميله و صديقه الخاص ثم يعد جهد ضئيل لاولاد احمد بن ابا يحي و محمد و جهد للعمد عارف رغم تارجح موقفه وحرصه على عدم الظهور على الاقل في اتاكلالت في هذه الحملة والظهور الجديد للخليف بن ديديه و بمشاركة الاستاذ حمم بن عاون المتحفظ هو الاخر الى حد ما
اما المعارضة فهي بالفعل مكونة من جميع اولاد سيد الفال جميع الدكاترة والمهندسين و الاساتذة وغيرهم لكن ليس فيهم سياسي واحد بارز والا لكانوا فازوا ببساطة
والبقية لا تستحق تحليلا
كان من الاجدربكم انتعنونوا خبركم ب"علال يدعو اهل التاكلالت ولاتتجنون على اهل المذرذرة
ردحذفLa majorité de ehl taguilaalet est avec Ahmed Dadah
ردحذف